...
ذات همسة !!
تجاهلت الهموم ..
وحلّقت في سماء الأنوثة ..
وبحثت عن سحر هدوءها ..
وصفاتها الموروثة ..
وتأملت معاني المفردات الجميلة فوجدتها أنثى !!
فالحياة أنثى والغيمة أنثى وكذلك الأحلام والأمنيات ..
والضحكة والإبتسامة والوردة والزهرة والحقيقة والصراحة ..
والأناقة والدّلال وكل معاني الجمال أنثى ..
وعندما أرسم سماءً ملبّدةً بالأحلام والآمال ..
يصحو بداخلي حلم لطفل كبير أهدهده بعذوبة الأماني ..
وفي كل مساء أفترش بساط الأمل ..
فوق رمال الشواطئ الحزينة !!
بعيداً عن ضوضاء المعاناة وصخب المدينة ..
وعبث الحزن المطرز بخيوط الألم ..
وأدرك تماماً أنني لاأخفي مابداخلي ..
عندما تكون الخواطر راحلتي ومطيتي ..
وقلمي هو عصاي التي أتوكأ عليها ..
وأهش بها على مفرداتي الشاردة ..
فينطلق لساني ويبوح بما أعاني !!
فأكتب عن أنثى حبها يجري مع الكريات ..
ومن أجلها تحتفل النبضات !!
أكتب عن أنثى من فصيلة الغيوم والمطر !!
تهطل بالوفاء وترتدي عباءة العطف والحنين ..
أكتب عن أنثى تضيىء في ليل الحزن قناديلي ..
تهمس لي وتفقه قولي وتطربها مواويلي ..
أبحث عن دفء من صقيع الزمان يحتويني ..
وشوقٍ يسري في دماء شراييني ..
أنثى من لفح الهجير وغدر الدهر تحميني ..
وتخاف عليّ من كل شيء قد يؤذيني ..
وحين عطشي تهطل كالغيث لتسقيني ..
ولكن عندما تختفي ملامح الأنوثة !!
وراء جدران الزمن وجبال السنين ..
أو تتوارى خلف لسان التّسلط والإستبداد !!!
تصبح الأنثى مثل وردة صنعت في ( هونج كونج )
لا عطر ولا شذى ولا رحيق ولا ندى !!
ذات همسة !!
تجاهلت الهموم ..
وحلّقت في سماء الأنوثة ..
وبحثت عن سحر هدوءها ..
وصفاتها الموروثة ..
وتأملت معاني المفردات الجميلة فوجدتها أنثى !!
فالحياة أنثى والغيمة أنثى وكذلك الأحلام والأمنيات ..
والضحكة والإبتسامة والوردة والزهرة والحقيقة والصراحة ..
والأناقة والدّلال وكل معاني الجمال أنثى ..
وعندما أرسم سماءً ملبّدةً بالأحلام والآمال ..
يصحو بداخلي حلم لطفل كبير أهدهده بعذوبة الأماني ..
وفي كل مساء أفترش بساط الأمل ..
فوق رمال الشواطئ الحزينة !!
بعيداً عن ضوضاء المعاناة وصخب المدينة ..
وعبث الحزن المطرز بخيوط الألم ..
وأدرك تماماً أنني لاأخفي مابداخلي ..
عندما تكون الخواطر راحلتي ومطيتي ..
وقلمي هو عصاي التي أتوكأ عليها ..
وأهش بها على مفرداتي الشاردة ..
فينطلق لساني ويبوح بما أعاني !!
فأكتب عن أنثى حبها يجري مع الكريات ..
ومن أجلها تحتفل النبضات !!
أكتب عن أنثى من فصيلة الغيوم والمطر !!
تهطل بالوفاء وترتدي عباءة العطف والحنين ..
أكتب عن أنثى تضيىء في ليل الحزن قناديلي ..
تهمس لي وتفقه قولي وتطربها مواويلي ..
أبحث عن دفء من صقيع الزمان يحتويني ..
وشوقٍ يسري في دماء شراييني ..
أنثى من لفح الهجير وغدر الدهر تحميني ..
وتخاف عليّ من كل شيء قد يؤذيني ..
وحين عطشي تهطل كالغيث لتسقيني ..
ولكن عندما تختفي ملامح الأنوثة !!
وراء جدران الزمن وجبال السنين ..
أو تتوارى خلف لسان التّسلط والإستبداد !!!
تصبح الأنثى مثل وردة صنعت في ( هونج كونج )
لا عطر ولا شذى ولا رحيق ولا ندى !!
وتصبح الحياة صحاري شاسعة ..
من القحط واليأس والحرمان !!
ويتلاشى الأمان من طرقات المدينة !!
وينطفىء بريق العيون ..
وتنتحر قصائد الغزل على ضفاف الأمل ..
وتشيّع الأنوثة إلى مثواها الأخير !!
لأن فاقد الشيء لايعطيه ...
من القحط واليأس والحرمان !!
ويتلاشى الأمان من طرقات المدينة !!
وينطفىء بريق العيون ..
وتنتحر قصائد الغزل على ضفاف الأمل ..
وتشيّع الأنوثة إلى مثواها الأخير !!
لأن فاقد الشيء لايعطيه ...
هناك 21 تعليقًا:
أيها الشفاف
مساءك عذب ..!!
.
خاطرة جميلة ومبدع كالعادة !
ويكفيها جمال أنها تتحدث عن الأنثى وهدوءها !!
ياسيدي ..
حروفك عذبة كما أنت !!
ياسيدي ..
لك كل التحايا ..!!
حسب ماأشوفه ان النساء كلهم فيهم مميزات انثوية ولكن يوجد تفاوت
بعضهم كاملة الانوثة
والبعض الاخر قليل الانوثة
والقسم الثالث خالية الانوثة
يعني مسترجلة في الشكل والقول والفعل ناقص تلبس ثوب وغترة
واللي مثل هذي غير مرغوب فيها حتى من النساء انفسهم
شكرا للشفاف على هيك طرح
تجاهل الشفافُ السفهاءَ من الرجالِ وأتى حالماً بكل جمال ليكتب عن المرأة الأنثى ..! /..أعتقد أن الشفاف أنموذج رائع للرجل العربي فهو يستحق أن يكون بطل قصص كل فتاة حالمة .. الفتاة التي تكتب أو تنتظر الفارس الذي يأتيها على الحصان الأبيض يحمل ملامح الهدوء والقوة يمنحها الأمان بلا نزق والحنان بلا ضعف . فهو يربط الجمال بالأنوثة وليس بالمرأة , فكما أن بعض الذكور لا يعرفون عن الرجولة إلا اسمها , أيضاً من النساء من لا تحمل من الأنوثة أية صفة لها .!؟ وشتان بين هذا وذاك
..... ......
مفردات الشفاف في هذه الخاطرة راقية جداً ناسبت الموضوع ,أستطاع أن يوصل فكرته , ويرضي بهذه المفردات غرور الأنثى مثل { همسة , سحر ,أناقة , دفء }وكثير / وعندما نتأمل في الخاطرة نعرف أنه لا يكتب عن امرأة محددة كما تصورت أنا كقارئة , بل يكتب عن الأنوثة بشكلها الذي ينشده في خياله الجميل ! فكان يعيش في حلم كتب تفاصيله حتى أستيقظ فجأة على ملامح أخرى مناقضة تماماً لما يحلم به أيقضنا معه بمفردات قاسية مثل {التسلط ,الاستبداد ,صحارى ,قحط ؟!}
فتعاطفنا معه حتى أنني تخيلت لو أنني قرأت هذه الخاطرة على ورقة لقمت على الفور بتمزيقها تعاطفاً معه !؟ فمن الصعوبة بمكان أن تنتقل فجأة من عالم جميل تحلم بالعيش فيه إلى واقع مرير تتمنى الهروب منه ولكن أنّى لك ذلك ..
..... ...... .....
ليعذر لي الشفاف هذه الإطالة ,وتمنيت لو أنه استبدل كلمتين أرى أنهما غير مناسبتين في سياق الجملة المكتوبة! وهي / ملّبدة , المطرّز/ فالكلمة الأولى تنذر بالرعد والبرق الذي يرتبط بالخوف والترقب والثانية تدّل على الزينة والجمال , هذا مأردت توضيحه
وليتقبل الشفاف هذالوضوح مني إذاهمست بأن هذه الخاطرة من أجمل ما قرأت .لمست الرقي في الأسلوب ..أنت تتقدّم بجمال !
{ وللجميع تحية }
_ شكراً { أختك: ضوء خافت }
الشفاف استوقفتني هذه الفقرة
"عندما تتوارى الانوثة خلف لسان
التّسلط والإستبداد !!!
تصبح الأنثى مثل وردة صنعت في
( هونج كونج )
لا عطر ولا شذى ولا رحيق ولا ندى
طبعا المقصود الوردة الصناعية
وما عليها لوم لانها من البلاستيك
لكن المصيبة عندما تكون وردة طبيعية ولا تجد فيها عطر ولا ندى ؟
في هذه الحالة مالعمل ؟
على كل حال الانوثة الحقيقية تستطيع تمييزها في نواحي مختلفة حتى من خلال اسلوبها ورقيها في الكتابة والتعبير عن مشاعرها الانثوية
شكرا لك ولجميل من زار مدونتك الشفافة
اكتب أخي عن كل مافيه من هدوء الأنوثة!!
اكتب علهم يستشفونها من حروفك..؟!
أنت من يروي الورود عطراً,,ومن يضفي لها لحناً,,,!
اسقيها لعلهاعطشا,,اسقيها لتحيا..
//
أمنيات
يسعد مساكم
)
اخي الشفاف..
حق على كل انثى..
ان ترفع القبعة لك..
ولا نعذر..الا من
غلبها..حيائها!!
)
وصفك جميل..وكلماتك مُعبرة
)
لم تترك لي فرصة للتعليق..اكثر
)
تحياتي لك..
مع الدعاء
بدوام..التألق
)
اخوك(واحد تعليق)
مبدع مثل عوايدك بس وين اللي يقدر الانوثة ويحترمها وياليت تكتب عن الرجولة مثل ماكتبت عن الانوثة يمكن بعض الناس يفهمون
تقديري لقلمك الشفاف
كلما عدتُ لهذه المدونه وجدت فيها مايبهرني ويشدني أكثر...
فأسال الله الا يجف سيل ابداعك ..
,,
الانثى بالطبع عندما تجد من يقدرها فستزداد تألق وأنوثه..
,,
تحيه لكل المارين من هنا وللاخت ضوء خافت خاصة فقد اعجبتني قرأتك وتحليلاتك فأنتي تمتلكين حس فني رائعه..
الأخت أمل الحياة :
شكراً لإشادتك بما أكتب ..كلماتك قطعة شكولاته ذائبة إرتشفتها بمتعة لا تُضاهيها متعة فأنت تتذوقين الكلمة وتعرفين أسرارها وأعتقد أنك مشروع كاتبة وأديبة في المستقبل القريب ..فقلمك يعدنا بشئ جميل قادم
وللشفاف شكرٌ لا يقف !؟ لأنه أعادني للكتابةِ التي إنقطعتُ عنها فترةً.
يسعد صباحك اخي الشفاف..
واشكرك على دعوتك لي في مدونتك الأكثر من رآآآآئعة..
.
حبيت اشارك لو بالقليل مما يجول بخاطري:
المرأة كالوردةكلما سقيتها انتعشت ونمت وكلما اهملتها ذبلت وماتت ..
.
لذا قيل في المثل
اسقي الورود بالماء
ولا تسقي النساء بالجفاء..
تحياتي لك وللجميع بدون استثناء..
السلام عليكم
الانثى الرقيقة هي من تجذب الرجل وتلفت انتباهه بس في ظل كثرة النساء المسترجلات بدات تختفي المواصفات الاثنوية الصحيحة
شفاف النبل والقلم والحروف الراقية
الحزينة،الأسيرة،لأنثى،مجهولة،ومعلومة
...
بعثت لك بأحر التعازي هناك في جزء
وبشر الصابرين))
بعثتها هناك..ومررت من هنا..
لأبلغك..
تحياتي وتقديري للرائعين الأنقياء
الأتقياء هاهنا...
وحبات القلب،الرائعات.
/أمل الحياة
مزون العارض
أمنيات
أنشودة
ولشريفة عبدالرحمن باقات أزهاري
نحلة الرياض
شفاف الرأي والقلم..
ما أجمل الذكورة إذا وجدت التعبير الصحيح عن نفسها.
(ديفيد هربرت لورانس )
.
انصفت الأنوثه وقسوت عليها..
هكذا قرأتك هنا فهل تتفق معي ام تخالفني
الرأي.
وعلى كل حال واصل ياكاتب المرأه
وبصفتي أنثى بسيطه أخولك وكلي ثقه
فيما تكتب .. بالتوفيق يا مبدع
.
نحلة الرياض :أحبكِ وخالقي.
مزون العارض...
للهِ ِ أنتِ وللهِ ِقلبكِ
ولا تحرمينا أحرفك اللؤلؤيات
المخمليات،الرائقات، الرقراقات
عبر أثير الرياض...
وكذلك أمل حياتي...
وياشفاف،النبل والأخلاق،واصل
كتاباتك عن الإنسان...
والله معك...
غزير تقديري...للجميع هاهنا..
نحلة الرياض
مزون العارض...
للهِ ِ أنتِ وللهِ ِقلبكِ
ولا تحرمينا أحرفك اللؤلؤيات
المخمليات،الرائقات، الرقراقات
عبر أثير الرياض...
وكذلك أمل حياتي...
وياشفاف،النبل والأخلاق،واصل
كتاباتك عن الإنسان...
والله معك...
غزير تقديري...للجميع هاهنا..
نحلة الرياض
( أنشودة المطر )
( عبد المجيد الداود )
( ضوء خافت )
( تركي الماجد )
( أمنيات )
( واحد تعليق )
( بنت القصيم )
( أمل الحياة )
( غير معروف )
( ابو نايف )
حروفكم تسعدني وتملأني فرحاً وسعادة ..
وتمنحني الثقة وتشد من أزري شكراً لوفاءكم وتواصلكم
( نحلة الرياض )
أهلاً بعودتك وبحروفك التي تقطر شهداً
( مزون العارض )
أتفق معك بأني أنصفت الأنثى ..
لأنها عبير الحياة وحنانها المتدفق ..
ولكن قسوت على من ليس لها ..
في الأنوثة نصيب رغم قلتهن !!
.
تحياتي ودعواتي لجميع زوار مدونتي ..
ودمتم بخير وفرح دائم ...
ماشاء الله تبارك الله مدونة رائعة وكلام
راقي وخواطر رائعه ومواضيع متنوعه
في كل المواضيع لم يسعفني الوقت
لقراءة هذا الكم الرائع من الخواطر
لكن سآتي على معظمها بإذن الله تعالى
كما سعدت بقراءة تعليقاتك في جريدة
الرياض وما ادهشني رؤيه اسماء هنا
من الجريده وكلها جميله
بارك الله فيك وساواصل القراءه
والمشاركه بالتعليق
طالما سمحت لي ظروفي وان لم تسمح
لن اكف عن القراءه\\
ريم 2008////
نحلة الرياض النديه
+ مزون العارض
مشتاااقه وربي لكما..
رؤيتكما تجدد فيني الامل ..
أسأل المولى أن يحفظكما ..
أخي الكريم :
كلما قرأت لك تأكدت قراءتي لشخصك أيها الإنسان المبدع الفنان ..واضح الفكرة ،جميل السبك ،باذخ العبارة ..!
نصوصك قطع أدبية ،أماهذا النص فنهر عذب يسقي بنات جنسي ممن عانين العطش والجفاف..!
شفاف :
رائع وصفك للعلاقة الجميلة بينك وبين قلمك ..
سلمت يدك ودام قلمك للخير والعدل رسول . ***شيخة***
افضل ان اسمي ما ساصرخ به الان "عطر الانوثة"!!!
لا ادري لم يحسب الرجل ان الوقت دائما في صالحه ليدهس بانانيته وطغيانه ربيع ايامها.هي لعبة ادخلتني متاهتها منذ عرفتك، فكنت اصمت بوازع من الام الكرامة لكن اضطر ان انتفض اخيرا واتمرد على رسن الزمن الذي تتلذذ بالضغط به على رقبتي، وباسم الحب! وحين افعل كنت احاول ان اعوض عن ايامي المهدرة لكن كنت اقع كما هو متوقع في الاختيار الخاطئ. كبرت ونضجت جدا وتخطيت اخطاء الاختيارات التي تقود الى طرق مسدودة. واصبحت اردد كما كنت في ايام صباي،" اما انت واما فلا" ولكن عدت المصيبة الى متاهة اللعبة التي تجيدها.انحرني كلما عنّ لهوى خاطرك ان تفعل، ولكن اقسم ان تماديت في لعبة التفريط بكرامتي بشد رسن الزمن مرة اخرى حول رقبة انوثتي لتشنقها، فلن يصيب الندم سواك انت. ان تكن لعبة الزمن قضت على الضحية، لابد للجلاد الذي يهوى ضحيته وعذابها ان يقع اخيرا في فخ مصيدته وحينها لديه العمر كله ليندم.
حينما يرمي بك من تحب الى القاع فيجبرك على العيش في الظلال ويمارس معك كل الوان القمع والتسلط فيسحق كرامتك بتمريغ انف كبريائك وكبرياء كل دماء القبيلة التي تجري في دمائك بعنفوان، لا كِبرا ورب البيت ولكن كهوية التصقت بانفاسي منذ تمردي على هوان الطفولة القديم الذي ُرميت في جحيمه زمنا حتى كسرت عني طوق الهوان، ثم يأتي هو وباسم الحب ليرميني في نفس الحفرة، هذا هو ورب الكعبة قمة الطغيان الذكوري.
انه كرجل يلقى بشكل طبيعي كل الوان الحظوة في مجتمع ذكوري. هذا بالاضافة الى المجد الذي اكتسبه بجد يثير الاعجاب وربي، لا الحسد او حتى الغيرة. ولكن ان يصر على سحق انسانيتي ومهما اختلفت المسميات لتي يستغل تحتها طهري ثم يتهمني مرة بالغيرة من فحولته المجيدة واخرى بالانانية حين اتمرد على قسوته اللامتناهية كونه يصر على ان انسلخ عن كبريائي؟! ماذا يمكنني ان اسمي كل هذا سوى جبروت طاغية لرجل يتعبد ذاته بتبتل في محراب ذكورته المتضخمة.
قد احببت فيك حقيقة الرجل الذي اهداني ذاتي ومن خلت انه سيمنحني هويتي وكبريائي ولكن باصرارك على اذلالي وان يكن باسم الحب فلن ارضاه وكل جارحة بي ستتمرد عليه. انا امراة ابسط ورب البيت من كل تصنيفاتك الجامحة بالخيال .تعلمت الا ارضخ للاستغلال وبكل اشكاله وان احافظ على كبريائي الذي لا يتأتى عادة القيام بذلك الا بالسير مع ركب التقاليد.او بعبارة اخرى تتناسب مع جموح خيالك، هذا هو السبيل الوحيد لترويض جموح الانثى بي ضد طغيان الذكر المقيت.
إرسال تعليق